بدأ قاضي المعارضات، منذ قليل، في نظر جلسة تجديد حبس الممرض المتهم بالتحرش بمريضة داخل مستشفى الدمرداش، عقب إجرائها عملية زائدة أثناء وجودها في غرفة الملاحظة بالمستشفى. وكانت النيابة قررت حبس المتهم على ذمة التحقيقات والتحفظ علي كاميرات المستشفى ومراجعة التسجيلات، للتأكد من وجود تحرش بالفترة من عدمه، وكلفت النيابة المباحث بإعداد تحرياتها في الواقعة. وواجهت النيابة المتهم بأقوال الفتاة الشاكية التي تبلغ من العمر 18 عامًا، في محضر الشرطة، إنها شعرت خلال وجودها بغرفة الملاحظة بعد خروجها من غرفة العمليات، بقيام المتهم بتحسس مختلف أنحاء جسدها، مستغلًا عدم إفاقتها بشكل كامل من تأثير البنج. وأضافت الفتاة، أنها تمكنت من تحديد ملامحه بسبب استمراره في تكرار فعل التحرش الجسدي بها، وكان يخرج من الغرفة بعد أن يدعي متابعة عمله في فحص اللاصق الطبي المثبت على الجرح مكان العملية. وأبلغت المريضة نقطة شرطة المستشفى بالواقعة، بعد إفاقتها من تأثير المخدر، وأصرت على الحصول على حقها القانوني، ورفضت محاولات التدخل من زملاء الممرض لتسوية الأمر، وبعدها قادت أجهزة الأمن المتهم إلى النيابة العامة للتحقيق بتهمة التحرش الجسدي بالمريضة.
بدأ قاضي المعارضات، منذ قليل، في نظر جلسة تجديد حبس الممرض المتهم بالتحرش بمريضة داخل مستشفى الدمرداش، عقب إجرائها عملية زائدة أثناء وجودها في غرفة الملاحظة بالمستشفى. وكانت النيابة قررت حبس المتهم على ذمة التحقيقات والتحفظ علي كاميرات المستشفى ومراجعة التسجيلات، للتأكد من وجود تحرش بالفترة من عدمه، وكلفت النيابة المباحث بإعداد تحرياتها في الواقعة. وواجهت النيابة المتهم بأقوال الفتاة الشاكية التي تبلغ من العمر 18 عامًا، في محضر الشرطة، إنها شعرت خلال وجودها بغرفة الملاحظة بعد خروجها من غرفة العمليات، بقيام المتهم بتحسس مختلف أنحاء جسدها، مستغلًا عدم إفاقتها بشكل كامل من تأثير البنج. وأضافت الفتاة، أنها تمكنت من تحديد ملامحه بسبب استمراره في تكرار فعل التحرش الجسدي بها، وكان يخرج من الغرفة بعد أن يدعي متابعة عمله في فحص اللاصق الطبي المثبت على الجرح مكان العملية. وأبلغت المريضة نقطة شرطة المستشفى بالواقعة، بعد إفاقتها من تأثير المخدر، وأصرت على الحصول على حقها القانوني، ورفضت محاولات التدخل من زملاء الممرض لتسوية الأمر، وبعدها قادت أجهزة الأمن المتهم إلى النيابة العامة للتحقيق بتهمة التحرش الجسدي بالمريضة.